ساهم في علاج مريض بالضغط على الدعايات اعلى الصفحة الرئيسية واجعلها صدقة عن نفسك فالنقرة لن تأخذ منك غير دقيقة ولكنها قد تفرج كربة انسان

العودة   عيادات العرب الطبية - موقع استشارات طبية مجانية > العيادات الاجتماعية > المنتدى الإسلامي
التسجيل تعليمات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
إضافة رد
 
أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
قديم 08-08-2018, 04:45 AM   رقم المشاركة : 1
كبار شخصيات المنتدى







رضا البطاوى غير متواجد حالياً

افتراضي الملائكة ومركبات الفضائيين

مركبات حزقيال الفضائية فى العهد القديم
يقال أن ما ورد فى سفر حزقيال من وصفه لبعض المركبات لم يكن سوى وصف لمركبات فضائية أتت من خلالها مخلوقات فضائية إلى الأرض وتلك النظرية استخلصها المؤلف مع زوجته المؤلفة من خلال إعادة قراءة بعض النصوص فى العهد القديم فى سفر حزقيال
فى الواقع ليس بمستغرب أن يكون قدماء الناس قد اخترعوا الصواريخ والسفن الفضائية والحواسب وغيرها من الآلات التى نعتبرها حديثة وبالفعل وجدت صور للحواسب وبعض المركبات فى آثار الأمم القديمة
بل إن بعض المخترعات الحديثة كالمحمول أو الجوال اخترع مرة فى هذا العصر الحديث فى ثلاثينات القرن العشرين ولأمر ما تم التخلى عن المشروع فقد وجدت صورة لامرأة أمريكية تعود لسنة 1933 تستعمل فيها المحمول وعندما سأل الحفيد جدته عن الصورة أقرت أنها كانت تعمل فى شركة اتصالات اخترعت الجهاز وأعطت منه خمس نسخ للعاملات بالشركة لتجربته من مسافات قريبة ونجح ومع هذا تخلت الشركة عن المحمول ليعاود القوم اختراعه بعدها بأربعين سنة أو تزيد
ومن ثم فما يصفه حزقيال ربما كان شيئا موجودا بالفعل أو قد يكون من تخيله ومن ثم فالمسألة لا تتعلق بمخلوقات فضائية تأتى عن طريق مركبات
مؤلف كتاب حداثة الحضارات القديمة خفايا وأسرارالماضى الكبرى يقول أن ما قاله حزقيال :
"وأرجلها أرجل قائمة وأقدام أرجلها كقدم رجل العجل وبارقة كمنظر النحاس المصقول "
هو مطابق للكبسولات الفضائية المخترعة من قبل الأمريكان فى الستينات والسبعينات
والمخلوقات الفضائية أمر مؤكد فالملائكة إحداها وتحدث الله عن وجود أيدى متنوعة لها " مثنى وثلاث ورباع " والجن كانوا يصعدون لحدود السماء وينزلون " إنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع " ومن ثم فالحديث عن تلك المخلوقات باختلافها الشكلى ليس أمرا جديدا على البشرية وإنما ذكر فى كل وحى نزل على البشر بل إن بشرى كالسامرى اكتشف اختلاف تحدثه أقدام الملاك عندما قادهم هم وموسى(ص) عبر البحر فأخذ قبضة من التراب الذى داس عليه الملاك لكى يصنع به عجلا ذهبيا وهو قوله تعالى " بصرت بما لم يبصروا به فقبضت قبضة من اثر الرسول وكذلك سولت لى نفسى "







    رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 

 
الساعة الآن 11:39 AM.
 ترقية أستايل عين السيح
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd diamond
 

تصميم معهد ترايدنت